ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

ملتقى أجراس العودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى أجراس العودة

سياسي، ثقافي ، اجتماعي، إخباري


    دعوة لموائمة قانون الأحوال الشخصية مع حقوق المرأة

    عاشقة وطن
    عاشقة وطن
    مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية


    انثى القوس جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : دعوة لموائمة قانون الأحوال الشخصية مع حقوق المرأة Palestine_a-01
    نقاط : 1077
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 26/04/2009

    دعوة لموائمة قانون الأحوال الشخصية مع حقوق المرأة Empty دعوة لموائمة قانون الأحوال الشخصية مع حقوق المرأة

    مُساهمة من طرف عاشقة وطن الإثنين 09 نوفمبر 2009, 3:02 pm

    دعت ناشطات في مجال حقوق المرأة، وجهات دينية، اليوم، إلى ضرورة مواءمة قانون الأحوال الشخصية مع اللوائح والقوانين الخاصة بحقوق المرأة، التي نصت عليها القوانين الفلسطينية.

    واستهجن فضيلة قاضي القضاة تيسير التميمي، خلال حوار مفتوح، نظمه طاقم شؤون المرأة، بمدينة رام الله، للبحث في قانون الأحوال الشخصية والقضايا النسوية، استهجن ما وصفه 'بالظلم الذي تتعرض له المرأة في المجتمع الفلسطيني'.

    وقال 'إن ما تعانيه المرأة اليوم وما تمر به يتعارض مع جوهر الإسلام ونصوصه'، مشيرا إلى انحيازه التام لقضايا وحقوق المرأة.

    وطالب التميمي بضرورة توفير كافة الإمكانيات للمرأة، قائلا 'منذ عام 1994 واجهنا مشكلة تعدد القوانين التي تحكم الأحوال الشخصية'، مشددا على ضرورة تنظيم هذه القوانين لأنه 'ينظم الأسرة كونه يتناولها وهي أهم ركن في المجتمع'.

    وأشار إلى أنه بعد ذلك التاريخ شكلت لجنة للبحث في حل المشكلات القانونية، وعقدت ما يزيد عن 12 ورشة عمل حضرتها قيادات نسوية، وفصائل فلسطينية، ساهمت في تنقيح وإصلاح بعض إشكال الخلل الموجودة في قوانين الأحوال الشخصية.

    بدورها، أشارت نائب الأمينة العامة للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية نهاية محمد إلى أن الخلل في قوانين الأحوال الشخصية يكمن في تعدد مصادر هذه القوانين.

    وقالت 'بعد عام 1996 وبعد مجيء السلطة الوطنية كان العمل جاريا على توحيد هذه القوانين، في قانون واحد موحد، حيث كانت التجربة الفعلية الأولى عام 1998، حيث عمدت هذه اللجنة لمراجعة القانون الأساسي الفلسطيني المادة (9)، والدستور الفلسطيني، عدا عن الحوارات والورشات المتخصصة في هذا المجال'.

    ونوهت إلى أن واحدة من أكثر المشاكل هي الزواج المبكر سن الزواج الذي هو 15 للمرأة، و16 للرجل والذي يعكس مشاكل كثيرة على المجتمع منها اجتماعية، وصحية، وثقافية، وحتى اقتصادية.

    ودعت مديرة مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي مها أبو دية، إلى ضرورة تمكين المرأة في المجتمع وإعطائها الفرصة والحقوق لممارسة 'دورها الفاعل في ظل حكم رشيد'، مشيرة إلى وجوب التعامل مع المحاكم الشرعية في هذا المضمار والتي 'أظهرت تعاونا كبيرا'.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 27 نوفمبر 2024, 12:06 am